تستخدم إحدى ماركات الملابس منتجات مدعومة للتوسع في السوق الأوروبي

تتذكر كارلي مو، الرئيس التنفيذي للماركة، تجربتها في التوسع في السوق الأوروبي: "بدأنا تشغيل حملات المنتجات المدعومة في المملكة المتحدة أولاً. ونظرًا لأننا استثمرنا معظم مواردنا في تحليل السوق والتصميم والإنتاج، فقد بدأنا بسوق واحدة فقط كخطوة أولى. ومع ذلك، فقد شعرنا بالحاجة إلى زيادة الزيارات إلى منتجاتنا وإلى المتجر للمساعدة في زيادة المبيعات. كنا نعاني أيضًا من نقص في الموظفين وخبراء التسويق."

وقد اكتشفت الماركة أن الاستهداف التلقائي للمنتجات المدعومة كان سهل الاستخدام، حيث لا يتطلب خبراء لغة محليين. لذلك عندما وسعوا جهودهم الإعلانية لتشمل ألمانيا، وإسبانيا، وإيطاليا، وفرنسا، اعتمدوا على تكتيك الاستهداف هذا لطرح الحملات.

لاحظت الماركة تأثير halo نتيجة توسيع وصول إعلاناتها إلى بلدان أوروبية أخرى. بعد طرح إعلانات المنتجات المدعومة خارج المملكة المتحدة، لاحظوا ارتفاعًا في التعرّف على المنتج ليس فقط في تلك البلدان الجديدة، ولكن أيضًا في المملكة المتحدة. عندما بدأت الطلبات تأتي في سوق واحدة، فقد شعروا أنها ساعدت في نمو المبيعات في الأسواق الأخرى.

• زيادة المبيعات في المملكة المتحدة. بعد ثلاثة أشهر من طرح إعلانات المنتجات المدعومة في الأسواق الأوروبية الأخرى: زيادة بنسبة تزيد عن 11%
• ألمانيا وفرنسا وإيطاليا وإسبانيا. بعد ثلاثة أشهر من طرح إعلانات المنتجات المدعومة: زيادة بنسبة تزيد عن 210% في مرات الظهور؛ وزيادة بنسبة تزيد عن 145% في المبيعات

وأخيرًا، تشارك كارلي مفتاح نجاحها. "لقد طرحنا حملات الاستهداف التلقائي في الأسواق الأوروبية ونواصل إبقاءها مُفعّلة باستمرار. نقوم بضبط إعدادات الحملة عن طريق التحقق باستمرار من التقارير واتباع اقتراحات الميزانية وما إلى ذلك. نواصل أيضًا دراسة استراتيجية الإعلانات من خلال اتصالات القنوات الرسمية والاستفادة من المعرفة لتحسين حملاتنا."